نص أقوال المذيع إيهاب صلاح في تحقيقات النيابة

زائر

نص أقوال المذيع إيهاب صلاح في تحقيقات النيابة
"ماجدة" طاردتني بالمكالمات.. وأسعدني وجود معجبين يجرون ورائي
قالت إنها ملكة جمال.. وارتبطت بها عاطفياً من خلال التليفون
"ياريت" يوقع حكم الإعدام من أول جلسة.. "وأعيش ليه تاني"
هددتني أنا وزوجتي الأولي بفضيحة.. وتشويهنا بماء النار
أدمنت الكحوليات.. وأتعاطي البيرة والحشيش والبانجو
أقمت معها ومع ساقطات علاقات محرمة قبل الحج والزواج

النص الكامل لأقوال
المذيع إيهاب صلاح في تحقيقات النيابة العامة في اتهامه بقتل زوجته ماجدة
كمال كامل. حيث قرر أنها كانت تطارده بالاتصالات الهاتفية بعد تعيينه
مذيعاً بشهور. وأنه كان سعيداً بوجود معجبين يجرون وراءه. وأنها أخبرته
هاتفياً أنها ملكة جمال. فارتبط بها عاطفياً قبل أن يراها. ولكن عندما
تقابلا في منزل والدها فوجيء أنها بدينة جداً و"بلدي" فحاول الفرار منها.
فهددته بفضيحة وتشويه وجهه بماء النار هو وزوجته التي تزوجها في ذلك الوقت
وتدعي "دعاء" وهي زميلته في العمل. وخوفاً عليها قام بتطليقها.. كما أنه
تزوج فتاة تدعي "فاطمة" صديقة ماجدة. وأجبرته الأخيرة أيضاً علي تطليقها.

واعترف المتهم في التحقيقات أنه كان يتعاطي المواد الكحولية. وأقلع عنها بعد أداء فريضة الحج. وكان يقيم علاقات مع ساقطات قبل ذلك.

وفي نهاية أقواله قال "ياريت يوقع حكم الإعدام من أول جلسة" وهذا نص أقواله:

اسمي ايهاب صلاح السعيد سالم 45 سنة مذيع نشرات اخبار التليفزيون
المصري ومقيم 31 شارع ابوالهول السياحي المتفرع من شارع الهرم ولا يحمل
بطاقة تحقيق شخصية.

س/ ما تفعيلات اقرارك

ج/ الحكاية بدأت من أول ما اشتغلت في التليفزيون وظهرت علي الشاشة
كمذيع في القناة الثالثة والكلام ده كان منذ سنة ثلاثة وتسعون تقريبا
وبعدما ظهرت بشهرين ثلاثة وكل ما ادخل مكان في التليفزيون الناس اللي
شغالة معايا بيقولولي ان الانسة ماجدة اتصلت بيك وانا بحكم انني كنت
ساعتها شاب صغير وكانت أول مرة يبقالي معجبين بيجروا ورايا وكان نفسي من
باب الفضول والسعادة اشوف مين المعجبة ديه وفي يوم لقيت واحد قريبي اسمه
كمال علي شغال في القناة الثالثة جايبلي قصاصة ورق فيها رقم تليفونها وقال
ان الانسة ماجدة عاوزاك تكلمها وكلمتها وهي عرفتني بنفسها وانها معجبة بيه
وقالتلي انها عاوزة تشوفني واديتني مواعيد وبعدين اجلتها وقعدت تماطل
لدرجة اني بقيت مشتاق اشفها وكانت بتقولي في التليفون ان هي ملكة جمال
وارتبطت بيها عاطفيا بالتليفون بس من غير ما اشفها وفي أول يوم في شهر
رمضان سنة اربعة وتسعين أو خمسة وتسعين تقريبا دعتني للسحور في بيتها
ورحبت فعلا وكان حاضر ابوها الحاج وامل واخواتها واختهم الكبيرة أم فاتن
وكان فيه جوز أمل واحدة فيهم مش فاكر وبعدما اتسحرنا ابوها دخل نام وام
فاتن وجوز أمل أو أم فاتن نزلوا ودخلت امل ونجاح ناموا علي السرير وراء
ستارة في الأوضة اللي احنا كنا قاعدين فيها أنا وهي والستارة ديه بتقسم
الأوضه نصفين وحاولت تثيرني عشان تعمل معايا علاقة جنسية وأنا قولت لها ما
ينفعش علشان اهلك موجدين فقالت لي نطلع البلكونة لقيت البلكونة حوالي متر
أو متر وربع فأنا قولتلها ماينفعش ديه قريبة من الجيران وهي مكنش عندها
مشاكل خالص والكلام ده حصل في شقتها اللي في الكيت كات شارع بني كعب من
شارع السودان واليوم ده مشيت وأنا أول ما شفتها كنت عاوز اقطع علاقتي بيها
لأنها خلاف الصورة اللي متصورها في دماغي لانها كانت تخينة جدا ومش جميلة
خالص وبلدي خالص وبدأت مردش علي التليفونات بتاعتها خالص وساعة مارحت
شقتها كنت خاطب المخرجة دعاء الحسيني واتجوزت دعاء وبدأت ماجدة تطاردني
بعد المقابلة الأولي لما منعت ارد علي التليفونات بتاعتها وبدأت تتربص لي
وتستناني قدام الشغل وتهددني اني لو مقابلتهاش ومشيت معاها هتعملي فضيحة
وجاتلي مرة لابسة جلابية بلدي سوداء كلمتني من علي الرسيبشن بتاع
الاستعلامات وموظف الاستعلامات كلمني علي استيحاء اني اعرف واحدة زي ديه
وانا قولتله ادهالي وهي قالتلي لو ما نزلتش هفضحك وكانت بتقولي انها
عملالي سيناريو هتفضحني بيه وقالتلي انه هي هتفضحني قدام الناس ونزلتلها
وجريت معاها ناعم وقولتلها هشوفك والكلام ده علشان مظهري قدام اهلي ونسيبي
وزميلي وعلشان احافظ علي علاقتي بخاطبتي وفعلا قابلتها حوالي خمس أو ست
مرات في اماكن عامة لغاية لما اجوزت وبعدما اجوزت افتكرت انها هتقطع
علاقتي بيها لاكن لقيت التهديدات زادت وقعدت تقولي هرشك بماية نار وهجيبلك
بلطجية يقتلوك وأنا فعلا عنيدت معها وفي يوم وانا راجع البيت بعدما خلصت
احداث اربعة وعشرين ساعة لقيت ناس بتقرع باب العربية وبتنزلني وبيقولو لي
مالك ومال ماجدة وكان واحد معاه مطواة فيهم حاولت اخذها منه رحت متعور في
ايدي اليمين ولما اتعورت راحو جريو وساعتها قالولي ده قلم صغير واللي جي
هيبقي كبير والثقل جي وراء وبعدين بدأت تهددني انها هترش ماية نار علي
مراتي وأنا حكيت لمراتي الكلام ده قالتلي متحطيش في بالك ده تهويش وبعدين
جه في التليفزيون في القناة الاولي واقعة بلطجية في امبابة واللي كان مبلغ
عنها ماجدة واقيلت بسبب الواقعة ديه رئيسة القناة الأولي مدام ملك السعيد
ولقيتها بتتصل بيه وبتقولي اقرأ الوفد علشان تعرف انا ممكن اعمل ايه ورحت
جبت الوفد لقيت صورة بحجم كبير ليها وكانت عاملة سيناريو وبتلقي بتصريحات
وبتزيف الحقيقة في السيناريو ده في كلامها ومن ساعتها انا خفت انها تحكي
حكاية عني والناس تصدقها ومن ساعتها بدأت رحلة الرضوخ ليها واخذتها تلبية
لطلبها والحاحها لشقة ناس صحابي ونمت معاها والموضوع ده اتكرر كذا مرة بعد
ما الحت عليه انني افض غشاء بكارتها لأنها عمرها ما هتعرف حد غيري وفعلا
فضيت غشاء بكارتها وتكررت الحاجات ديه في أماكن مختلفة ومن ضمنها شقة جوز
اختها في شارع فيصل الرئيسي العلاقات الجنسية ديه حدثت ثلاث أربع خمس مرات
في أماكن مختلفة في غضون ثلاث أو أربع شهور وكانت بتثور لما العلاقة
الجنسية تفشل وده لأنها كانت وحشة وريحتها وحشة وانا

ما كنتش بحبها وبدأت أهرب منها تاني وبدأت تكلمني ان هي عاورة تجوز
وعاوزة تعمل عملية ترقيع وعرضت عليها اني أديها فلوس تعمل العملية وهي
طلبت اني أروح معاها للدكتور وأنا رفضت واستمرت قصة العملية ديه حوالي
سنتين وفي الفترة ديه قعدت تحكي قرايبي وزميلي ومعارفي وتفضحني بس الكلام
ده مكنش مقنع لحد وهما كانوا بيقولولي ان هما مش مصدقين الكلام ده الكلام
ده بوظلي حياتي لدرجة أنها أدمنت شرب الخمور وبعد كده رحت حجيت سنة ألفين
واتنين وناويت أني أبطل شرب الخمور وعلاقتي النسائية اللي في فترة إدماني
للخمور وفتحت أنا وزوجتي دعاء مطعم في المعادي اسمه "بني يني" وما استمرش
كتير وخسرت فيها خسارة كاملة وفي الفترة ديه كانت ماجدة عمالة تطاردني
وكانت عوزاني أزني معاها بس أنا لما حجيت عاهدت ربنا اني مازنيش وكانت
بتهددني ان هي هترش علي مراتي مية نار وأنا خفت علي مراتي روحت مطلقة سنة
ألفين وأربعة تقريبا علشان تخرج من حياتي وزادت حصار ماجدة ليه واجوزتها
بعد شهور بسيطة من الطلاق بدون علم أهلي وكان باقي موتسكلين من مشروع
المطعم اللي خفيته بعتهم وادتلها ثمنهم علشان نعمل مع بعض مشروع محل بن
لأن في الوقت ده كانت بتشتغل في محل عبدالمعبود بتاع البن اللي في باب
اللوق وأخذت الفلوس وجابت مكنة مطحنة وحماصة في بيت أبوها وغابت عني 6
شهور مكلمتنيش وقالتلي إن هي بتبيع بن وقالتلي إن المشروع بيكبر وهي عاوزة
فلوس تاني علشان تجيب محماص وفعلا ادتها خمسمائة جنيه علشان تجيب المحمصة
ديه وجابت المحامص ومكنتش بتديني أرباح في المشروع ده وأنا في الوقت ده
كنت جبت عربية وطلبت مني اني اشغل العربية وأنا رفضت وطلبت مني أني أجدول
مواعيدي علشان أوصلها طلبات البن وحاولت أوفق وقت نفذت طلبها سنة ألفين
وخمسة قبل ما أجيب العربية أخذنا شقة في الوراق وفي يوم أنا أخدت واحدة
علشان أنام معاها في شقة الوراق واتصلت بماجدة علشان ماتجيش لأن ده كان
اتفاق بينا إني أرافق أي حد أو أجوز عليها وديه كانت اقتراحها علشان أوافق
أجوزها وفوجئ بيها آن هي جت في شقة الوراق والبنت صديقتي كانت معايا
وعملتلي فضيحة وتصوت وتنادي علي الجيران وساعتها ضربتها ضرب جامد ومشيت
ونزلت بعدها ومرحتش الشقة ديه تاني وهي راحت سلمتها للمؤجر وبعديها اطلقنا
وبعد فترة اتصلت بيه وقالتلي إن أهلها عاوزين يشفوني ورحت رايح عند أهلها
ومدنتيش المكن بتاع البن واديتني بعض الأرباح وكانت حوالي سبعمائة وخمسين
جنيه وبقيت ديه حجتتها علشان أروحلها وكنت بشرب مخدرات مع أهلها وبنهرج
ونضحك لغاية يوم أبوها نزل يصلي الفجر ومرجعش واليوم ده عاشرتها فيه واحدة
اسمها فاطمة محمد حامد عرفتني عليها ماجدة وأنا استلطفتها واتجوزتها بعد
ما سبت ماجدة ومكملتش سنة وطلقتها بسبب أفعال ماجدة لأنها بدأت تطاردني
أنا وفاطمة في الشيخ زايد وكسرت العربية بتاعتي وقعدت ثلاث ساعات متواصلة
تردح وأجبرتني علي أني أطلق فاطمة وجبت المأذون وطلقتها علشان يبقي معايا
ورقة طلاق واعطيها ان هي ما لماجدة وقدام نفس الشهود بتوع الطلاق رجعتها
شفوه قدمهم بعد ما المأذون مشي وعلشان حياتنا كزوجين وكنت بروحلها خلسة من
وراء ماجدة وفي التوقيت ده كنت رجعت ماجدة والكلام ده كان يوم 14/7/2009
وده بناء علي إصرارها لأن ده تاريخ ميلادي علشان نحتفل باليوم ده كل سنة
وعرفت ماجدة آني لسه علي علاقة بفاطمة وأنا علشان معرفتهاش أننا كنت لسه
علي علاقة بفاطمة أوهمتها اني بعت العربية لفاطمة وجت الشيخ زايد وعملت
الكلام اللي قلت عليه من شويه وفضلت بعد المشكلة ديه وقعدت تبعتلي في
رسائل وتقولي ان هي الشغل وقع منها واعرف اللي تعرفه وصاحب اللي تصاحبه بس
ارجع أنا رحت أجيب باقي متعلقات في الشقة قعدت تستعطفني وتتحايل عليه
وتبوس في رجلي وايدي علشان أقعد وفعلا قعدت ورحت نزلت المحل بتاع البن
بعدها أخذت إجازة من الشغل وبعد كده بدأت تطالبني اني اكتب العربية بتاعتي
باسمها وفي مرة واحنا قاعدين قبل عيد ميلادي بكام شهر بتسألني انت كان
نفسك في إيه وانت صغير فأنا قولتلها أنا كانت نفسي أجيب موتسيكل وفي عيد
ميلادي اللي كان يوم 14/7/2010 عملتلي حفلة في البيت وعزمت فيها أهلها
وجابتلي موتسيكل وقعدنا نشرب بيرة وبانجو وهي اللي كانت جايبة الحاجات ديه
وطول الحفلة كانت عاوزة تتحرش بيه وكانت بتحاول تضايقني وسبت البيت بعد
العيد الميلاد بيومين ورحت قعدت عند والدتي في حمامات القبة وكانت والدتي
وأختي وأخويا في مرسي مطروح ومفيش حد في الشقة غيري وامبارح وأنا نازل من
الشقة ورايح الشغل وبقفل الباب بالمفتاح راح المفتاح انكسر وبعد ما رحت
الشغل وخلصت شغلي رحت راجع علي ماجدة في الشقة اللي في الهرم وأول ما دخلت
لقيت نجاح أختها وولاده مع ماجدة في السرير وخرجت من أوضة النوم ودخلت
الليفن ورحت فاتح التليفزيون علشان أتفرج علي فقرة الصحافة اللي أنا لسه
مسجلة واللي بيتذاع حوالي الساعة واحدة ونصف داخل برنامج الواحدة صباحا
لقيت ماجدة بتقولي تشرب شاي قولتلها اعمليلي ينسون علشان أنا عندي شغل
وعاوز أنام ودخلت هي واختها المطبخ وبعد شوية طلقلي من باب أوضة النوم
اللي بيفتح علي الليفن وقالتلي الينسون في الأوضة بتاعة النوم وجنب السرير
ودخلنا احنا الاثنين الأوضة واختها كانت بره وأنا قاعد علي السرير وهي
كانت قاعدة علي كرسي جنب السرير وقعدت معايا موضوع أنا كنت كلمتها فيه
الظهر في التليفون لأن هي اتصلت بيه وقعدت تزعق وتشتم وتقولي انت بتعمل مع
الشراميط وقولتلها عموما أنا وصلت لقرار قالتلي

ايه هو القرار قولتلها لما اشوفك هقوله والمهم واحنا قاعدين في
الأوضة بتقولي ايه هو القرار قولتلها مش هتكلم في حاجة علشان ما اجهدش
صوتي اشارت ساعتها وتقولي فلوسي اللي بتصرفها علي الشراميط وعلي أهلك
وقولتلها اطلعي بره علشان عاوز أنام وهي كانت جيبالي أول ما دخلت البيت
وأنا بتفرج علي التليفزيون بفرة وحتتين حشيش وانا كنت لفتها وشربتها ولما
قولتلها اطلعي بره بعدما شتمتني راحت وقفة علي الباب وقعدت تشتم وراحت
دخلت الأوضة تاني اقعدت تشتم فيّ وفي أهلي فأنا قمت أجري وراها فجريت وأنا
كنت عاوز أضربها ساعتها وشديتها من شعرها بايديا ونجاح حجزت بيني وبينها
وقعدت تهدي فيّ نجاح وأنا قولتلها خلاص أنا هاخش اوضة النوم بس هي ما تخشش
ورايا ولقيت ماجدة دخلت الأوضة عليّ وقعدت تشتم تاني وفضلت قاعد علي
السرير وابص لنجاح ونجاح تقولي علشان خاطري وتستعطفني وقعدت تعاير فيّ
وتقولي اني كنت بجزمة مقطعة وهي عملت مني بني آدم ورحت قايم تاني من علي
السرير علشان اضربها فراحت مخربشاني بدوافرها وحاولت أمسك اديها فراحت
ضربتني علي وشي بالقلم ووقعت النظارة اللي انا كنت لابسها وبدأت تشتم في
أمي واختي وتدعوهم بالشراميط وأنا بعدما ضربتني رحت رايح علي طول جايب
الطبنجة بتاعتي من شنطة خاصة بي سوداء كنت حاطيطها في انتريه ملحق باوضة
النوم وهوشتها بالسلاح فقعدت تجري بهستيرية وتحاول تشاور بإيديها علي اساس
ان هي تفادي السلاح وبدأت تستفزني وتقولي يا ...... يا شرموط وامك
........ وساعتها قعدت علي الكرسي لما نجاح كانت بتحاول تهددني ونجاح
قالتلي هعملك حاجة تشربها وأخذت ماجدة وخرجت ولقيت ماجدة رجعت تاني وقعدت
تشتم وتشيل في الهدوم وحطتها علي السرير وتعايرني وبتقول الكلام اللي كانت
بتقوله ان هي اللي خلتني بني آدم طول الوقت.

** أنا قاعد علي الكرسي اللي جنب السرير اللي من ناحية الحيطة وهي
كانت واقفة الناحية الثانية من السرير وكان في ايدي الطبنجة وكنت شاديت
اجزاء الطبنجة من ساعة ماجيت الطبنجة وموجه الطبنجة ناحيتها وضربت وقعدت
ادوس علي الزناد كتير لكن طلعت طلقة واحدة جت فيها ولقيتها وقعت في نفس
مكانها في الناحية اللي بنفس الانتريه عند اوضة النوم وكان فيه دم في وشها
ولقيت دم حوالين مناخيرها وأنا اعتقدت ان الطلقة جت في وشها ورحت انا
اتصلت بالنجدة تاني لأني كنت اتصلت بالنجدة من نصف ساعة تقريبا علشان يجوه
ينزلوني بالحاجة بتاعتي لكن هما ماجوش وجت النجدة وأدمتهم الطبنجة وأنا
اللي قتلتها وأنا اللي اتصلت بكم وفي الوقت ده اخوها حمدي واشرف جوز نجاح
اختها جم واخذوني وحطوني في عربية النجدة لغاية لما جه ميكروباص وركبوني
فيه لغاية لما جه رئيس المباحث ورئيس المباحث لقي ان اخوها رأفت جه وكان
عاوز يتهجم عليه راح واخدني علي القسم وهو ده كل اللي حصل.

س/ ما هي ظروف نشأتك؟

ج/ أنا اتولدت في بلد في كفرالشيخ اسمها حمول البراري لأن والدي كان
شغال فيها ساعتها مأمور قسم شرطة الحامول واخذت الابتدائية من اسوان
والاعدادية من الاسماعيلية والثانوية من الاسماعيلية كمان دخلت كلية اللغة
العربية جامعة الأزهر قسم صحافة واعلام واتخرجت سنة ثمانية وثمانين
واشتغلت مساعد مخرج في التليفزيون ثم مخرج ثم مذيع منذ سنة ثلاثة وتسعين
وقعدت في القناة الثالثة سنتين وبعد كده اتنقلت للقناة الثانية وفضلت في
القناة الثانية للحد ما التطوير حصل في القطاع واندمجت سيستم الإدارة
وبقينا كلنا بنشتغل بدون تصنيف وتصنيف خاص بقطاع الأخبار وتصنيفي كان
متقدما لأني بقدم كل شيء إلا نشرة الساعة تسعة وصباح الخير يا مصر وأنا
والدي الله يرحمه كان لواء سابق شرطة وطلع علي المعاش كان حكمدار
بالاسماعيلية سنة ثلاثة وثمانين ووالدتي ربة منزل وملهاش أي نشاط اجتماعي
وليه ثلاثة اخوات واحد اسمه حاتم وده مدير شركة سياحة والصغير اسمه مصطفي
واختي الصغيرة اسمها ايمان ودول مضيفين في شركة مصر للطيران واتجوزت ثلاث
مرات الأولي دعاء الحسيني وديه مخرجة في التليفزيون واتجوزتها منذ فترة من
6/9/1996 حتي 25/5/2003 وماجدة اتجوزتها بعد دعاء بشهور يوم 23/3/2004
وقعدت معايا حوالي سنة أو سنة ونصف وبعد كدة طلقتها وبعد كدة اتجوزت فاطمة
محمد حامد وطلقتها علي الورق ورديتها شفوي وبعد كده ورجعت ماجدة يوم
14/7/2009 وفضلت علي ذمني لحد امبارح.

س/ ما طبيعة عملك تحديدا؟

ج/ أنا مذيع بقطاع الأخبار باتحاد الإذاعة والتليفزيون عندي محل بن
اسمه بن البوب اسفل العقار اللي حصل فيه الواقعة مناصفة بيني وبينه ماجدة.

س/ ما هي علاقتك بالمجني عليها ماجدة كمال كامل؟

ج/ هي تبقي مراتي.

س/ ما طبيعة عمل المجني عليها؟

ج/ هي حاليا بتدير محل البن بتاعي أنا وهي واشتغلت معدة برامج في الإذاعة من خمستاشر سنة تقريبا واشتغلت لمدة ثلاثة شهور بس.

س/ ما هي طبيعة البيت التي نشأت فيه المجني عليها؟

ج/ هو ابوها علاف في الكيت كات والمحل ده في نفس البيت اللي هما
ساكنين فيه وعندها أخين حمدي ورأفت.. حمدي شغال معاها في محل البن ورأفت
شغال في محل العلافة وعندها ثلاث اخوت بنات واحده اسمها ام فاتن وامل
ونجاح.. امل مطلقة ونجاح متجوزة اشرف وهو شغال فني تركيبات في شركة
المحمول ووالدتها ميتة وهما كلهم عايشين في نفس هذا البيت اللي في الكيت
كات.

س/ ما المؤهل الدراسي التي حصلت عليها المجني عليها؟

ج/ هي معاها دبلوم صنايع.

س/ كيف نشأت علاقتك بالمجني عليها؟

ج/ هي بدأت بالملاحقة التليفزيونية منها لمدة شهور بعد ما ظهرت كمذيع في التليفزيون.

س/ كيف تطورت تلك العلاقة؟

ج/ هي عزمتني اني اتسحر معاها ومع أهلها في بيتهم اللي في الكيت كات
وأول ما شفتها كان فيه اختلاف بالصورة اللي هي رسمتها لي لما كانت بتكلمني
في التليفون.

س/ وما الذي حملك علي الذهاب لمسكن المجني عليها وأهليها؟

ج/ أنا كنت مشتاق اني اشفها وده كان من باب الفضول وكنت عاوز اعرف مين اللي بيكلمني وكنت فرحان ان ليه معجبين.

س/ متي وأين تقابلت مع المجني عليها أول مرة؟

ج/ هي كانت أول يوم في رمضان في بيتها سنة أربعة وتسعين أو خمسة وتسعين تقريبا.

س/ وما هي حالتك الاجتماعية آنذاك؟

ج/ أنا كنت ساعتها خاطب دعاء الزوجة الأولي.

س/ وما ظروف تلك المقابلة؟

ج/ أنا رحت علي السحور لقيت ابوها واخواتها البنات وجوز واحدة من
اخواتها ومشي قبل السحور وبعدما اتسحرنا دخل ابوها نام والبنتين دخلوا
ناموا علي سرير والسرير ده في الصالة وكان فيه ستارة بتفصل بين الجزء بتاع
السرير اللي في الصالة وبقيت الصالة وفضلت أنا وهي قاعدين لوحدينا.

س/ ما المدة التي مكثتها برفقة المجني عليها منفردين آنذاك؟

ج/ أنا قعدت معاها حوالي ربع أو نصف ساعة تقريبا.

س/ ما طبيعة الأفعال التي جريت منكما آنذاك؟ج/ هي حاولت تثير شهوتي
وقعدت تمسك عضوي الذكري لكن من فجئتي لشكلها مكنتش مأثرة فيه وكنت عاوز
امشي.

س/ما الحوار الذي دار بينكما انذاك؟

ج/ هي كانت عمالة تتغزل فيه دانا همي كلي اني عاوز انزل وامشي وكنت بتحجج اني اتسحر مع أهلي.

س/ هل واقعت بالمجني عليها انذاك؟

ج/ لا.

س/وما الذي حال دون ذلك؟

ج/ لأني اتفجئت بشكلها ومستوي أهلها ولبسها.

س/هل كنت تتوقع ما حدث ابان تلك المقابلة؟

ج/لا طبعا لأن هي في التليفون كانت عقلة جدا وكان دمها خفيف وكنت مش
متوقع ان مستواها الاجتماعي كدة ومكنتش متوقع من اهلها هيبقوا موجودين
معانا.

س/ما هو مرادك من تلك المقابلة انذاك؟

ج/ هي مكالمتها في التليفون طيلة شهور للرقة والأنوثة الشديدة توقعت اني هلاقيها ملكةجمال دانا كنت متوهم اني بحبها.

س/هل كنت تنوي اقامة علاقة غير شرعية مع المجني عليها قبل مقابلتك لها؟

ج/ايوه أنا قبل ما اشفها كنت عاوز كدة لأن بعد ما شفتها ماكنتش طايقها.

س/ما الذي حال بينك وبين مقاطعة علاقتك بالمجني عليها؟

ج/هي بدأت تتصل بيه بعد المقابلة وأنا اتهرب منها ولما ارد عليها في
التليفون كنت بتهرب منها بلطف لكن فضلت تطاردني لغاية يوم ما تقتلتها وكان
المطاردة في كل مرحلة من مراحل علاقتنا كانت بتاخد لون معين وشكل معين.

س/ما هي اشكال تلك المطاردة؟

ج- هي بدأت تحاول توصلي عن طريق التليفون ولما اتهربت منها بدأت تجيلي
الشغل في التليفزيون وتهددني ان هي هتعملي فضيحة علي باب التليفزيون
واصرارها هي تجيلي شقة الزوجية التي هتجوز فيها دعاء.

س/ما الشائبة التي كانت تشوبك كي ترضي لتهديدات المجني عليها؟

ج/أنا كنت خايف علي شكلي وشكل اهلي كذلك الرأي العام لأني شخصية عامة وممكن تعمل معايا زي اللي عملته في جرنان الوفد.

س/وما غاية المجني عليه من تلك المطاردة؟

ج/هي كانت مجنونة بيه وكانت عيزة تجوزني والكلام ده أنا اكتشفته بعد سنتين.

س/وهل نالت المجني عليها ما ارادت؟

ج/ايوه.

س/كيف تم ذلك؟

ج/هي بدأت تستدرجني لحد ما قمت معاها علاقة غير شرعية وفضيت غشاء بكارتها.

س/وكيف وقعت علي المجني عليها كانت بكر انذاك؟

ج/هي قالتلي ان لقيت دم بعدها عاشرتها والكلام كان ثاني يوم وطالبتني ان ساعتها اني اجوزها وانا قولتليها أنا محجوز.

س/وما رد فعل المجني عليها حيال ذلك رفضك من الزواج منها؟

ج/هي قعدت تهددني وأنا عرضت عليها حلول كثيرة لدرجة اني عرفت عليها عريس من غير ما تعمل عملية ترقيع هي رفضت.

س/متي وأين واقعت المجني عليها للمرة الأولي؟

ج/هو في المرة كانت في شقة جوز اختها اللي في فيصل وكان سنه سبعة وتسعين أو ثمانين وتسعين.

س/كم عدد مرات مواقعتك للمجني عليها قبل الزواج منها؟

ج/ هي حوللي ست مرات تقريبا.

س/هل كان لك ثمة علاقات نسائية أخري ابان تلك الفترة؟

ج/ ايوه.

س/وما هي طبيعة تلك العلاقات؟

ج/ هي علاقات مع ساقطات بتاعة واحد مدمن كحل بيسهر في كباريهات.

س/ متي تزوجت من المجني عليها أول مرة؟

ج/ أنا تزوجتها يوم 23/3/2004

س/ وما هي ظروف تلك الزيجة؟

ج/ هو كان سبب الزواج في إصلاح غلطتي معاها وكانت موافقة علي شروطي
وهي ان الجواز هيتم علي ورقة بس ما يجمعش بيننا سقف واحد وأنا حر ارافق أو
أصاحب أي حد عليها ولو حبيت اجوز اجوز ولو حبيت اطلقها في أي لحظة اطلقها.

س/ كيف وقعت الجريمة تحديداً؟

ج/ هي اتصلت بي علي الموابيل وأنا رايح الشغل وقعدت تسألني انت فين
وتقل أدبها وقولتلها ملهوش لزوم أنا كده وصلت لقرار قالتلي ايه القرار رحت
قولتلها ملهوش لزوم ولما هجيلك هقولك وبعد ما خلصت الشغل قلتلها ولما دخلت
الشقة لقيت اختها نجاح وولادها قاعدين في السرير وهي قاعدة معاهم فانا رحت
فاتح التليفزيون علشان اتفرج علي البرنامج بتاع الواحدة صباحاً ولقيتها
جابتلي الحشيش وحطته علي الترابيزة ولقيت ماجدة بتقولي تشرب شاي قولتلها
لا اعمليلي ينسون علشان أنا تعبان وبعد ما اخذت نجاح ودخلت المطبخ وبعد
شوية طلعتلي عند باب أوضة النوم وقالتلي إن الينسون جنب السرير رحت أنا
داخل علي أوضة النوم وقعدت علي السرير وقعدت أشرب في الينسون وهي كانت
ساكته وبعدما خلصت كباية الينسون بدأت هي تتكلم وتقولي مش هتقول أنت كنت
فين فقولتلها ملهوش لازمة النهاردة لأني عاوز أنام بدأت تشتم وتبرطم
بالكلام وأنا أقولها اقفلي بوقك وبدأ صوتها يعلي وتشتم بأهلي وبسفالة
وتعايرني رحت قايم وراءها وقعدت تجري في اتجاه نجاح وقعدت علي الكليم اللي
جنب الباب اللي في الليفنة اللي هي عند التليفزيون رحت لغاية عندها وهي
عمالة تشتم وتزيد ورحت شدتها من شعرها وبدأت تطلب من الطفلة الصغيرة بنت
نجاح ان هي تطلب النجدة ودخلت أنا أوضة النوم واتصلت بالنجدة وقولتلهم أنا
عوزكم تحاولوا تنزلوني ومحتجز في بيتي عند مراتي وأهلها وعرفته بنفسي
علشان يهتم بس اتأخروا راحت دخلت عليه وقالت اطلب النجدة وقعدت تشتم
بألفاظ رذيلة وتشتم في أهلي وتعايرني رحت قولت أروح أضربها وأنا رايح
لقيته اتهجمت عليه وراحت مخبز ثاني في ايدي وضربتني بالقلم رحت أنا جاري
وجايب الطبنجة من الشنطة وقعدت نجاح تمسك فيه وقعدت أقول لنجاح أنا بحترمك
راحت نجاح قالتلي أهدأ أهدأ رحت قولتلها خذيها من قدامي وكانت عاوزة تاخد
الطبنجة مني فأنا قولتلها ديه مفيش حد بيديها لحد رحت قاعد في الكرسي اللي
جنب السرير وقعدت أقول لنجاح سكتيها وشيلها من قدامي خصوصا لما قعدت تجيب
سيرة أمي وأختي وقعدت تستفزني طول الوقت كنت موجه السلاح ناحيته علشان
متقربش مني ثاني وبعد كده قعدت تغظني وتشتمني تاني فأنا كنت مثار رحت ضغط
علي الزناد ثلاث أو أربع مرات مش فاكر وأول ضغطة طلعت طلقة من الطبنجة حيث
فيها وكنت فاكرها بتمثل جت فيها ولما شفتها لقيت دم نازل من منخرها.

س ما سبب تواجد سالفي الذكر بمكان الواقعة؟

ج أنا كنت سايب البيت بقالي يومين وهي جابت اختها تقعد معانا لأن صاحب البيت قالنا إن البيت مسكون.

س ما طبيعة المادة التي تناولتها عقب قدومك لسكنك؟

ج حشيش.

س ما هي الكمية التي تناولتها تحديدا؟

ج أنا شربت سيجارة واحدة.

س كيف تحصلت عليها؟

ج هي ماجدة اللي جبتها وأنا بتفرج علي برنامج الواحدة صباحاً.

س ومن الذي قام بإعداد تلك السيجارة؟

ج أنا اللي عملتها وحطيت حشيش بعدما فركته في ورقة بفرة وشربتها.

س ما قصدك من احراز تلك المادة؟

ج أنا بتعاطاها.

س هل أنت معتاد حيازة تناول المواد المخدرة بسكنك؟

ج هي ماجدة اللي بتجيب الحاجات ديه وهي اللي بتجبلي مخدرات.

س/ وما هي المواد التي تتعاطاها تحديداً؟

ج/ أنا بتعاطي حشيش ولو مفيش حشيش بتجبلي ماجدة بانجو.

س/ ما هي آخر مرة تناولت فيها تلك المواد المخدرة داخل مسكن محل الواقعة؟

ج/ هو آخر يوم في عيد ميلادي وشربت بانجو وحشيش وبيرة اللي هو في 14/7/.2010

س/ وهل تتناول فيه مواد كحلية أو مسكرات؟

ج/ أنا كنت مدمن كحوليات وشربت يوم عيد ميلادي 14/7/.2010

س/ هل تناولت ثمة مسكرات قبيل ارتكابك الواقعة؟

ج/ لا أنا شربت سيجارة حشيش بس.

س/ وما تأثير تلك المواد المخدرة علي نفسيتك؟

ج/ هي بتهديني.

س/ هل أثرت المادة التي تناولتها علي إدراكك وتميزك لأفعالك؟

ج/ أيوه أنا كنت مدرك.

س/ كيف تحصلت علي تلك المادة المخدرة؟

ج/ ماجدة هي اللي جابتلي الطبق اللي فيه الحشيش والمقص والبقرة.

س/ هل تعمدت توجيه السلاح الناري في اتجاه المجني عليها؟

ج/ أيوة.

س/ هل تعمدت إطلاق العيار الناري صوبها؟

ج/ أيوة.

س/ كم عدد الأعيرة النارية التي أطلقتها من ذلك السلاح؟

ج/ هو عيار واحد.

س/ كم مروة قمت بالضغط علي الزناد الخاص بالسلاح؟

ج/ كذا مرة حوالي ثلاث أو أربع مرات.

س/ وما الذي دعاك إلي تكرار الضغط علي ذلك الزناد؟

ج/ مش عارف.

س/ وما قصدك من اطلاق العيار الناري صوب المجني عليها؟

ج: أنا كنت قاصد اقتلها ولواني مكنتش أعرف إن السلاح فيه طلقات بدليل إني بعد ما الطلقة طلعت قعدت أضرب لأني مكنتش مصدق إن هي ماتت.

س: متي انتويت فكرة إزهاق روح المجني عليها؟

ج: أنا معرفش إيه اللي حصل وأنا فجأة لقيت إيدي بتضغط علي الزناد ومكنتش عارف إن كانت هي بتمثل ولا كالعادة يطلع دم من مناخيرها.

س: هل سبق لك التفكير في قتل المجني عليها؟

ج: لا.

س: هل لديك ثمة سوابق؟

ج لا

س: انت متهم بقتل زوجتك المجني عليها ماجدة كمال كامل عمدا بأنك اطلقت
صوبها عيارا ناريا من سلاحك الناري المرخص لك لحمله أصابها في مقتل محدثا
اصابة بالرأس التي اودت بحياتها قاصدا من ذلك قتلها وقد اقترنت تلك
الجناية الأخري بانه في ذات المكان والزمان احرزت وحُزت بقصد التعاطي
جوهرين مخدرين الحشيش ونبات الحشيش الجاف في غير الاحوال المصرح بها
قانونا.

ج ايوه الكلام ده حصل أنا قتلتها وانا شارب حشيش وانا كنت ماعرفش انها ماتت

س: ما سبب اعترافك بارتكاب الواقعة؟

ج انا موتها بايدي هو ده اللي حصل

س: هل تلقيت وعدا أو وعيدا من أحد نظير ذلك الاعتراف؟

ج لا

س: كيف تم ضبطك؟

ج انا اتصلت بالنجدة وجت النجدة متأخرة قوي واخذتني في عربية لحد ما جت عربية ميكروباص بتاعة المباحث.

س: ولماذا لم تحاول الفرار عقب ارتكاب الواقعة؟

ج انا اللي اتصلت بالنجدة قبل ما اضرب ماجدة بالنار وانا اللي اتصلت بيهم بعد ما ضربتها وقولتلهم انا اللي ضربتها.

س : كيف ومتي واين تم ضبطك؟

ج انا فضلت مستني في الشقة لغاية لما جم.

س: هل لديك أقوال أخري؟

ج ايوه ياريت يوقع حكم الإعدام من أول جلسة واعيش ليه تاني.

س: هل لديك مزيد من الأقوال؟

ج لا ..

تمت اقواله ووقع -ايهاب صلاح السعيد سالم

» "نظارة" المذيع إيهاب صلاح أنقذته من حبل المشنقة
» مذكرات المذيع إيهاب صلاح التي كتبها بخط يده بعد إرتكابه جريمة قتل زوجته من برنامج الحياه اليوم وعلي أكثر من سيرفر
» مفاجآت مثيرة في أولي جلسات محاكمة المذيع قاتل زوجته